About العناية ببشرة الطفل
About العناية ببشرة الطفل
Blog Article
الأطفال عرضة للطفح الجلدي بسبب التعرق في ثنايا الجلد. لذلك، من الأفضل أن يرتدي الطفل ملابس قطنية فضفاضة لأنها ناعمة وأكثر امتصاصًا وراحة.
تعد الرؤوس السوداء من المشاكل الشائعة التي تواجه الكثيرين،...
استعمال مقشر مخصص للرضع: تقوم بشرة الطفل باستمرار بتكوين خلايا جديدة والتخلص من الخلايا القديمة، فيساعد التقشير مرتين اسبوعياً على إزالة هذه الخلايا وبالتالي التخفيف من البقع الداكنة، وقد خصصت بعض الشركات مقشرات مخصصة لبشرة الرضيع المصنوعة من مكونات طبيعية تعزز في تقوية حاجز البشرة، مثل دقيق الشوفان والفواكه وخشب الصندل والحليب.
ضَبْط حرارة ماء الاستحمام: وذلك بالمُحافظة على درجة الحرارة المُثلى للماء؛ بحيث تكون مُعتدلة؛ أي ليست باردة، أو ساخنة؛ إذ تُسبِّب درجات الحرارة العالية للماء التلف لجلد الطفل، بالإضافة إلى جفافه.
يعتير التهاب الجلد التحسسي مرضاً وراثياً. هناك علاقة معروفة بين التهاب الجلد التحسسي و حمى القش و الربو، و قد أثبت أنه إذا كان أحد الوالدين أو كلاهما يعاني من هذه المشاكل، يكون أطفالهم أكثر عرضة للإصابة بالتهاب الجلد التحسسي.
• حدد وقت الإستحمام: يزيل الماء الساخن و فترات الإستحمام الطويلة الدهون من البشرة. قلل وقت الإستحمام و استخدم ماءاً دافئاً بدلاً من الماء الساخن.
كما تحدث هذه التغيرات الهرمونية اختلافاً في بنية البشرة و سلوكها بين الأولاد و البنات التي تكون ما الامارات زالت هي نفسها حتى ذلك السن.
استخدام مُرطِّب مُناسب لبشرة الطفل: وذلك للمُحافظة على رطوبة الجلد، ويُنصَح بترطيب بشرة الطفل مرَّة كلّ أربع ساعات يوميّاً.
و بما أن الأعراض تستمر غالباً لأكثر من ثلاثة شهور (التعريف الطبي للمرض المزمن)، يمكن أن يتضخم الجلد في المناطق الملتهبة. و يعرف ذلك بالتحزز الجلدي.
تملك بشرة الذكور و بشرة الإناث نفس الخصائص إلى حين سن البلوغ. كما ينضج الأطفال، تنضج بشرتهم أيضاً. من الولادة و حتى سن السادسة:
We operate together with primary dermatologist and pharmacist companions all over the world to develop progressive and effective skincare solutions they can rely on and suggest.
الأسباب: استخدام حفاضات غير مناسبة أو تغيير الحفاض بشكل الإمارات غير منتظم.
يدفع وجود طفل جديد في العائلة إلى الاستقرار على روتين يوميّ للعناية به؛ فالحفاظ على دفء الطفل، والعناية بغذائه من الأولويّات التي يجب الاهتمام بها، بالإضافة إلى العناية ببشرته، والتي لا تقلّ أهمّية عمّا ذُكِرَ سابقاً، وعادةً ما يكون جلد الأطفال حديثي الولادة حسّاساً للغاية، بالإضافة إلى أنَّ نظام المناعة الخاصّ بهم يكون ضعيفاً؛ فتتعرَّض بشرة الطفل لمشاكل عديدة تستدعي العديد من الخُطوات، والنصائح للتعامل معها، وهذا ما سيتمّ الحديث عنه في هذا المقال.[١]
تُعرَف الإكزيما بأنَّها عبارة عن طفح جلديّ أحمر، وتظهر لدى الأطفال الذين لديهم تاريخ عائليّ من أمراض مُعيّنة، مثل: الربو، والحساسيّة، والتهاب الجلد، حيثُ تظهر الإكزيما في البداية على شكل طفح جلديّ على وجه الطفل، ثمّ تتحوَّل إلى طبقة قشريّة يتمّ عِلاجها باستخدام مُرطِّبات لطيفة، وصابون آمن على بشرة الطفل، وفي حال تفاقم وَضْع الإكزيما على الجلد تجب استشارة الطبيب المُختصّ.[٣]